الخطوة الثانية لتنمية مهارات في التصوير، هي شراء الكاميرا التي تلبي احتياجاتك حيث أن هناك أنواع كثيرة من الكاميرا ولكلًا منها استخداماته. مثلًا هناك كاميرات معدة للتصوير تحت الماء، إذا كنت لن تفعل ذلك في يوم من الأيام فأنت لا تحتاج إليها.
تكلفة أقل: يعتبر التصوير الفوتوغرافي الرقمي أكثر توفرًا واقتصادية بالمقارنة مع التصوير الفيلمي التقليدي.
يمكن للمستخدمين اختيار أسلوب فني معين وتطبيقه على الصورة لإنشاء تأثيرات ذات مظهر فني فريد.
بعد أن تعرفنا على الفرق بين التصوير الرقمي والفوتوغرافي، نتعرف أكثر على المهارات التي يجب توافرها من أجل أن تصبح مصور محترف:
يستخدم الذكاء الاصطناعي في تحويل الصور إلى رسوم فنية مميزة.
تكملة الضوء الطبيعي أو استبداله، وهو مثالي للتصوير في الأماكن المغلقة وفي الإضاءة المنخفضة.
ويتضمَّن ذلك المباني والمعالم وغيرها من الهياكل، إضافة إلى الأعمال المحمية بحقوق الطبع والنشر، مثل الأعمال الفنية والموسيقى.
كما يجب على المصورين المزيد من التفاصيل أيضاً تسمية أي صور تم التلاعب بها بوضوح وتجنب استخدامها بطريقة مُضلِّلة.
المصور الناجح لا يكتفي بإتقان الكاميرا، بل يتحلى بالوعي والمسؤولية تجاه من يصوّرهم وكيف يستخدم تلك الصور.
يستخدمه الفنانون لابتكار أعمال بصرية تستحضر مشاعر وتثير تأملًا فكريًا باستخدام التكوين واللون والضوء.
تقنية التصوير الفوتوغرافي الرقمي توفر تجربة تصوير سهلة وسريعة.
التصوير الرقمي لا يعتمد على الأفلام كما يحدث في التصوير الفوتوغرافي التقليدي حيث كان المصورون يقضون وقت في تركيب هذه الأفلام ووقت أكثر في معالجة الصور كيميائيًا، بالإضافة إلى أن الأفلام محدودة العدد على عكس التصوير الرقمي الذي يسمح لك بالتقاط أي عدد من الصور.
الخصوصية هي مصدر قلق كبير في التصوير الفوتوغرافي، ويتحمل المصورون مسؤولية احترام خصوصية موضوعاتهم.
التصوير الرقمي هو تصوير ضوئي يعتمد على استخدام التكنولوجيا الرقمية من أجل معالجة الصور بدلًا من المعالجة الكيميائية لأنه يعتمد على ذاكرة الكاميرا لتخزين الصور، على عكس التصوير التقليدي الذي يعتمد على الأفلام.